[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]
سعدت بالمشاركه من خلـال حفلها الأوبرالي غداً :: الفنانه رشا رزق ::
مهرجان عجائب الصيف يصنع لنفسه أسماً بين المهرجانات العالميه ::
قدمت صنوفاً مختلفه من الفنون التراثيه والشرقيه والأوبراليه
هبه مراد ::
تعزيزا من الهيئه العامه لليساحه للأجواء الاحتفاليه التي تشهدها الدوحه بفضل فعاليات مهرجان الصيف الذي ينتهي اليوم تستضيف غداُ الخيمه الثلجيه على هامش على هامش المهرجان الفنانه السوريه رشا رزق لتقديم حفله فنيه اوبراليه لأهم ارباث اوبرا ابن سينا .
وتعليقا على مشاركتها في فعاليات عجائب صيف قطر 2004 قالت:
تعد هذه الزياره للدوحه الثالثه منذ مشاركتي الأولى من خلال أوبرا ابن سينا التي الذي ألفها الدكتور محمد الدوسري وكان الحفل بمناسبة أفتتاح جامعة كورنيل للطـب , اما المشاركه الثانيه فكانت من خلال بحر الشمال للجاز الذي شاركت به الفنانه ديانا وعدد من الفنانين العالميين , وهذه هي المشاركه الثالثه لتقديم أهم أربات اوبرا أبن سينا ضمن فعاليات مهرجان عجائب صيف قطر 2004 .
وحول انطباعها على مشاركتها في الدوحه قالت :: نعد دولة قطر من اول دول الخليج التي زرتها وقد كان لدي تصور مبق مختلف تماماً عن الواقع الذي لاقيته خلـال هذه الزيارات .
فعلى المستوى الأجتماعي لم أشعر بالغربه عن موطني الـأصلي لحلاوة الأستقبال الذي حظيتُ به من قبل الشعب القطري المضياف ,, وعلى المستوى الفني فأن الجمهور في الدوحه لديه ثقافه موسيقيه عاليه وذواق للفن الـأوبرالي علماً ان الذوق الرفيع سيصنع نقله للفن في الوطن العربي خاصه الفن الأوبرالي الذي يعد من أقوى وأصعب الفنون الغنائيه ,, مضيفةً أن فكرة تقديم اوبرا عربيه فكره غايه في الصعوبه كما أنها غير منتشره بالمره في الـأوساط العربيه الفنيه بأستثناء محاولـات شهدتها ساحة الغناء الـأوبرالي المصري .
وتشير رشـا رزق الى أنها سعدت جـــداً بتأدية هذا اللون وسط مجتمع مثقف ومتذوق للفنون الراقيه بشكل خاص ومتذوق لكافة الفنون بشكل عام .
وعموماً فقد لقي أوبريت ابن سينا تجاوباً كبيراً وهو الـأمر الذي عكس أهمية هذا اللون وضرورة الـأستمرار في تقديمـــــه .
وعن أهمية المهرجانات في أثراء الحركه الفنيه قــالت ::
لا شك أن المهرجانات عموماً تشكل أهميه خاصه بالنسبه للحركه الفنيه حيث أنها فرصه جيده للتلـاقي مع الجمـاهير وهي بالتالي فرصه للفنان والجمهور على حد سواء .
وخاصة في مثل التطورات التكنولوجيه التي أصبح الجمهور من خلـالها لا يستطيع التعرف بشكل واضح على طبيعة صوت وأداء الفنــان , وأصبح المسرح هو المكان الوحيد الذي يمكن من خلـاله المتابعه الجيده للفنان عـلاوة على كون المشاركه في المهرجانات الفنيه تعد أضافه حقيقيه وذلك نظرة للمستوى الجيد الذي يحرص منظموا المهرجانات على عدم النزول عنه , وبالتالي فأن دعوة الفنان للمشاركه فـــــي مهرجان هي بالتأكيــد تعد نوعاً من التكريم للفنان .
اما عن مشوارها الفني فقد أشارت الفنانه رشا رزق الى أنها حرصت على أن تبدأ البدايه الصحيحه من خلـال الدراسة الأكاديميه وذلك لـأجل صقل الموهبه بالدراسه حتى تتمكن من اخراج فنها للجمهور بشكـل صحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح .
وتشير أنها تخرجت من المعهد العالي للموسيقى بـ,دمشـق عام 2001 وبعدها بدأت الـأنطلـاق في رحلتها الفنيه مقدمةُ صنوفاً مختلفه من الفنون كالتراثي والشــرقي والـأوبرالي وأن كانت ركزت على الـأوبرالي بشكل خـاص .
وللـأجابه على سؤال ما أذا كان الجمع بين هذه الألوان الغنائيه يؤثر عليها ؟؟ قالـــــــــت::
ان الفنان عندما يصل الى مرحله معينه من خلال تمكنه من الأداء عبر الأحتراف والدراسه والموهبه فأن بأمكانه اداء أي لون غنائي دون ان يؤثر ذلك على الـألوان الـاخرى .
وتؤكد أنها فضـلت أن تسلك الطريق الصعب في مشوارها الفني لـأنها تريد أن تصـل الى مستوى معين وتسعى جاهده من خـلـال الدراسه المتواصله للحفاظ على هذا المستوى , خاصة ان الفنان أذا توقف عن الدراسه وصل ألى سقف لا يستطيع تجاوزه بأي حال من الـأحوال .
كما تشير الى أنها أحبت كثيــــــــــراً موسيقى الجاز وما يعرف بـ (فـن القــرن العشــ 20 ـــرين ) لــأنها تجمع بين شتى انواع الفنون وتتضمن الأرتجال الذي هو سمه معبره للفن الراقي , كما انها شملت بالـأضافه الى ذلك بعض أنواع الغناء التراثي عـلاوة على ما تتضمنه من تطوير أستطاعت ان تتميز بهِ ورغم أن البعض يعتقد أن الغناء الحديث أو مايعرف بغناء القرن العشـرين أسهل بكثيــر من حيث الأداء من الغناء التراثي أو الغنـــــاء الطربي , ألا أن الواقع يؤكد أن الغناء الحديث يتطلب ان يكون الفنان أكثر تمرسـاً على أداء كـل هذه الـألوان المختلفه وهو ما يتطلب أيضـاً الزياده في التركيـز وأن كانت كل أنواع الفنون تتطــلب هذا التركيـز , الا أن ما يحتاجه الغناء الحديث من تركيز اكثر بكثيـر من الـألوان الـأخرى لذلك فأن غناء القرن العشـرين لا يمكن لـأي فنان أداؤه بالشكـل الجيد ألـا أذا كان يملك موهبه ودراسه وتركيــــــز .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وتــرى رشـا أن العمل الفنــــي عمـل متكـامل وأنطـلـااقاً من ذلك فقد عمـلت بالقنـاة الفضـائيه الخاصه بالـأطفال( سبيس تـــــون ) التي تقدم من خـلالها الموسيقى وأعداد كلمات الـأغاني وأعادة صياغة كلمات الـأغاني الأجنبيه عربيـاً , وتقوم بالأشراف الموسيقي أضافه الى الأشراف على أعمال التسجيــل ( ربي يقويهــأ حبيبة قلبي )
وبالنسبه لمشاريعها الفنيه في المستقبـل قـالت ::
أنها تسعى منذ فتره لعمـل ألبومها العالمي الـأول الذي يشـاركها فيه زوجهـا بأعداد ألحانها والكلمات من حصتها والتي تســعى لـأخراجهِ في أطـــــــار مـــــوسيقـــــــى الجــــــــاز مع ادخال بعض العناصر الشـرقيه , وتسعى في الفتره القادمه الى جهه عربيه لتتبنى هذا الـألبوم حتى خرجه للدور .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أما بالنسبــــه لرأيهَــا في مهرجَــأن عجـــائب صيْـــــــف قَطـر :: قــالـت:
لا شك أن المهرجان عمل جيــد وأستطـاع بسمعتهِ الكبيـــره أن يصنع لـنفسهِ أسمـــاً بين المهرجـانات العربيه والعالميه التي تقـام في نفـس هذا التوقيـت من العامـ .
سعدت بالمشاركه من خلـال حفلها الأوبرالي غداً :: الفنانه رشا رزق ::
مهرجان عجائب الصيف يصنع لنفسه أسماً بين المهرجانات العالميه ::
قدمت صنوفاً مختلفه من الفنون التراثيه والشرقيه والأوبراليه
هبه مراد ::
تعزيزا من الهيئه العامه لليساحه للأجواء الاحتفاليه التي تشهدها الدوحه بفضل فعاليات مهرجان الصيف الذي ينتهي اليوم تستضيف غداُ الخيمه الثلجيه على هامش على هامش المهرجان الفنانه السوريه رشا رزق لتقديم حفله فنيه اوبراليه لأهم ارباث اوبرا ابن سينا .
وتعليقا على مشاركتها في فعاليات عجائب صيف قطر 2004 قالت:
تعد هذه الزياره للدوحه الثالثه منذ مشاركتي الأولى من خلال أوبرا ابن سينا التي الذي ألفها الدكتور محمد الدوسري وكان الحفل بمناسبة أفتتاح جامعة كورنيل للطـب , اما المشاركه الثانيه فكانت من خلال بحر الشمال للجاز الذي شاركت به الفنانه ديانا وعدد من الفنانين العالميين , وهذه هي المشاركه الثالثه لتقديم أهم أربات اوبرا أبن سينا ضمن فعاليات مهرجان عجائب صيف قطر 2004 .
وحول انطباعها على مشاركتها في الدوحه قالت :: نعد دولة قطر من اول دول الخليج التي زرتها وقد كان لدي تصور مبق مختلف تماماً عن الواقع الذي لاقيته خلـال هذه الزيارات .
فعلى المستوى الأجتماعي لم أشعر بالغربه عن موطني الـأصلي لحلاوة الأستقبال الذي حظيتُ به من قبل الشعب القطري المضياف ,, وعلى المستوى الفني فأن الجمهور في الدوحه لديه ثقافه موسيقيه عاليه وذواق للفن الـأوبرالي علماً ان الذوق الرفيع سيصنع نقله للفن في الوطن العربي خاصه الفن الأوبرالي الذي يعد من أقوى وأصعب الفنون الغنائيه ,, مضيفةً أن فكرة تقديم اوبرا عربيه فكره غايه في الصعوبه كما أنها غير منتشره بالمره في الـأوساط العربيه الفنيه بأستثناء محاولـات شهدتها ساحة الغناء الـأوبرالي المصري .
وتشير رشـا رزق الى أنها سعدت جـــداً بتأدية هذا اللون وسط مجتمع مثقف ومتذوق للفنون الراقيه بشكل خاص ومتذوق لكافة الفنون بشكل عام .
وعموماً فقد لقي أوبريت ابن سينا تجاوباً كبيراً وهو الـأمر الذي عكس أهمية هذا اللون وضرورة الـأستمرار في تقديمـــــه .
وعن أهمية المهرجانات في أثراء الحركه الفنيه قــالت ::
لا شك أن المهرجانات عموماً تشكل أهميه خاصه بالنسبه للحركه الفنيه حيث أنها فرصه جيده للتلـاقي مع الجمـاهير وهي بالتالي فرصه للفنان والجمهور على حد سواء .
وخاصة في مثل التطورات التكنولوجيه التي أصبح الجمهور من خلـالها لا يستطيع التعرف بشكل واضح على طبيعة صوت وأداء الفنــان , وأصبح المسرح هو المكان الوحيد الذي يمكن من خلـاله المتابعه الجيده للفنان عـلاوة على كون المشاركه في المهرجانات الفنيه تعد أضافه حقيقيه وذلك نظرة للمستوى الجيد الذي يحرص منظموا المهرجانات على عدم النزول عنه , وبالتالي فأن دعوة الفنان للمشاركه فـــــي مهرجان هي بالتأكيــد تعد نوعاً من التكريم للفنان .
اما عن مشوارها الفني فقد أشارت الفنانه رشا رزق الى أنها حرصت على أن تبدأ البدايه الصحيحه من خلـال الدراسة الأكاديميه وذلك لـأجل صقل الموهبه بالدراسه حتى تتمكن من اخراج فنها للجمهور بشكـل صحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــح .
وتشير أنها تخرجت من المعهد العالي للموسيقى بـ,دمشـق عام 2001 وبعدها بدأت الـأنطلـاق في رحلتها الفنيه مقدمةُ صنوفاً مختلفه من الفنون كالتراثي والشــرقي والـأوبرالي وأن كانت ركزت على الـأوبرالي بشكل خـاص .
وللـأجابه على سؤال ما أذا كان الجمع بين هذه الألوان الغنائيه يؤثر عليها ؟؟ قالـــــــــت::
ان الفنان عندما يصل الى مرحله معينه من خلال تمكنه من الأداء عبر الأحتراف والدراسه والموهبه فأن بأمكانه اداء أي لون غنائي دون ان يؤثر ذلك على الـألوان الـاخرى .
وتؤكد أنها فضـلت أن تسلك الطريق الصعب في مشوارها الفني لـأنها تريد أن تصـل الى مستوى معين وتسعى جاهده من خـلـال الدراسه المتواصله للحفاظ على هذا المستوى , خاصة ان الفنان أذا توقف عن الدراسه وصل ألى سقف لا يستطيع تجاوزه بأي حال من الـأحوال .
كما تشير الى أنها أحبت كثيــــــــــراً موسيقى الجاز وما يعرف بـ (فـن القــرن العشــ 20 ـــرين ) لــأنها تجمع بين شتى انواع الفنون وتتضمن الأرتجال الذي هو سمه معبره للفن الراقي , كما انها شملت بالـأضافه الى ذلك بعض أنواع الغناء التراثي عـلاوة على ما تتضمنه من تطوير أستطاعت ان تتميز بهِ ورغم أن البعض يعتقد أن الغناء الحديث أو مايعرف بغناء القرن العشـرين أسهل بكثيــر من حيث الأداء من الغناء التراثي أو الغنـــــاء الطربي , ألا أن الواقع يؤكد أن الغناء الحديث يتطلب ان يكون الفنان أكثر تمرسـاً على أداء كـل هذه الـألوان المختلفه وهو ما يتطلب أيضـاً الزياده في التركيـز وأن كانت كل أنواع الفنون تتطــلب هذا التركيـز , الا أن ما يحتاجه الغناء الحديث من تركيز اكثر بكثيـر من الـألوان الـأخرى لذلك فأن غناء القرن العشـرين لا يمكن لـأي فنان أداؤه بالشكـل الجيد ألـا أذا كان يملك موهبه ودراسه وتركيــــــز .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
وتــرى رشـا أن العمل الفنــــي عمـل متكـامل وأنطـلـااقاً من ذلك فقد عمـلت بالقنـاة الفضـائيه الخاصه بالـأطفال( سبيس تـــــون ) التي تقدم من خـلالها الموسيقى وأعداد كلمات الـأغاني وأعادة صياغة كلمات الـأغاني الأجنبيه عربيـاً , وتقوم بالأشراف الموسيقي أضافه الى الأشراف على أعمال التسجيــل ( ربي يقويهــأ حبيبة قلبي )
وبالنسبه لمشاريعها الفنيه في المستقبـل قـالت ::
أنها تسعى منذ فتره لعمـل ألبومها العالمي الـأول الذي يشـاركها فيه زوجهـا بأعداد ألحانها والكلمات من حصتها والتي تســعى لـأخراجهِ في أطـــــــار مـــــوسيقـــــــى الجــــــــاز مع ادخال بعض العناصر الشـرقيه , وتسعى في الفتره القادمه الى جهه عربيه لتتبنى هذا الـألبوم حتى خرجه للدور .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أما بالنسبــــه لرأيهَــا في مهرجَــأن عجـــائب صيْـــــــف قَطـر :: قــالـت:
لا شك أن المهرجان عمل جيــد وأستطـاع بسمعتهِ الكبيـــره أن يصنع لـنفسهِ أسمـــاً بين المهرجـانات العربيه والعالميه التي تقـام في نفـس هذا التوقيـت من العامـ .