زينه افطينوس من طلاب رشا رزق وهذا المقال يوضح
«منذ نعومة أظافري وأنا أحب الغناء والموسيقا بكل أنواعها، وخصوصاً الغناء الأوبرالي والموسيقا الكلاسيكية والجاز، فأنا مغنية وعازفة على البيانو بشكلٍ جيد وتمرنت على أيدي أمهر الأساتذة في المعهد العالي وسورية».
هذا ما قالته الآنسة "زينة إفتيموس" لموقع eSyria الذي التقاها بتاريخ 28/8/2008 في المعهد العالي للموسيقا، وأجرى معها حديثاً مطولاً حول حبها وتعلمها للموسيقا، حيث قالت: «في الصف الأول الابتدائي أدخلتني أسرتي إلى "جوقة الفرح" الفنية بعدما لاحظوا اهتمامي وترديدي للأغاني التي كانت تعرض على التلفاز، ولحبي لهذه الجوقة استمررت بالغناء فيها إلى الآن».
وعن تحصيلها العلمي والفني قالت: «درست "بباب توما" حتى حصولي على الثانوية العامة، وتسجيلي للأدب الفرنسي في جامعة دمشق، وفي السنة الثانية في الجامعة قبلت بالمعهد العالي للموسيقا اختصاص غناء أوبرالي، إلا أن دخولي للمعهد العالي كان من خلال الأستاذ "جوزيف فلاح" الذي أعطاني بعض التمارين وقتها، ومن ثم عرفني على الفنانة "لبانة قنطار" التي درست عندها مدة سنتين، ومن ثم درست الصولفيج عند الأستاذ "حسام
إحدى التمرين الموسيقية
بريمو" ثم درست الغناء عند الفنانة "رشا رزق" التي أصبحت مُدرَستي في المعهد العالي للموسيقا».
وعن مشاركاتها الفنية أضافت: «شاركت وأنا في السادسة عشرة من عمري بغناء أغنية "كلنا منقول" مع الفنان "بشار موسى"، المغني الأساسي في فرقة "كلنا سوا"، ومن ثم شاركت مع الفنان "بشار موسى" بالغناء بألبومه الجديد الذي سماه "بلدي"، وعملت أغاني لقناة "سبيس تون" للأطفال، بالإضافة إلى مشاركتي الآن بدبلجة بعض برامج الأطفال فيها، وكانت أول حفلة غنائية مشتركة لي مع العازف "خالد عمران"، والعازف "ناريك عبجيان"، ومن ثم أقمت حفلة غنائية مفردة لي في فندق برج "الفردوس بدمشق" أنا وعازف البيانو "إياد حناوي" فقدمنا في وقتها قطع كلاسيك، أغاني "بوب" وقطع شرقية عديدة، وبعدها قدمنا حفلة في السفارة البريطانية، ومن ثم ساهمت مع فرقة أنس
زينة إفتيموس وهي تغني
وأصدقائه بحفلتين، الأولى في دمر الثقافي، والثانية في حديقة تشرين ضمن معرض الزهور، والآن أحضر مع فرقة أنس وأصدقائه الألبوم الثاني، ونعمل أنا وصديقاتي العازفات والفنانات على تشكيل فرقة فنية للبنات فقط اسمها "بس بنات" وقد رسمنا الخطوط العريضة لها، فهي فرقة ذات طابع أنثوي تقدم الأغاني والمقطوعات الموسيقية بكافة أنواعها الحديثة والقديمة لكن على الطراز الحديث، وسوف نسعى إلى أن نجعل هذه الفرقة ذات تأثير على مستوى سورية، وعلى مستوى الفرق الحديثة فيها، وأهم شيء أنني راضية عن نفسي وعن مشاركاتي بالحفلات الغنائية فالمستقبل لهذه الفرق أظنه جيداً لأن وضع الموسيقا في سورية يتحسن وأرى أنه مساعد للانطلاق بهذه الفرقة، وأن طموحي العلمي والموسيقي يكمن في السفر إلى أوروبا لإكمال دراستي العلمية في مجال الموسيقا الكلاسيكية والغناء الأوبرالي، وغناء
الجاز الذي لا يدرس بشكلٍ أكاديمي في سورية، وأكثر ما يعجبني تفاعل الجمهور معي على المسرح، فهذا التفاعل يشعرني بالنجاح، ويعطيني الإحساس، بأن صوتي يدخل إلى كل الناس ويؤثر فيهم وفي عاطفتهم فالمغني هو مترجمٌ للإحساس الإنساني والعاطفي قبل كل شيء».
فديوهات لزينه
وصوره لها [img]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] alt=""/>[/img]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]
«منذ نعومة أظافري وأنا أحب الغناء والموسيقا بكل أنواعها، وخصوصاً الغناء الأوبرالي والموسيقا الكلاسيكية والجاز، فأنا مغنية وعازفة على البيانو بشكلٍ جيد وتمرنت على أيدي أمهر الأساتذة في المعهد العالي وسورية».
هذا ما قالته الآنسة "زينة إفتيموس" لموقع eSyria الذي التقاها بتاريخ 28/8/2008 في المعهد العالي للموسيقا، وأجرى معها حديثاً مطولاً حول حبها وتعلمها للموسيقا، حيث قالت: «في الصف الأول الابتدائي أدخلتني أسرتي إلى "جوقة الفرح" الفنية بعدما لاحظوا اهتمامي وترديدي للأغاني التي كانت تعرض على التلفاز، ولحبي لهذه الجوقة استمررت بالغناء فيها إلى الآن».
وعن تحصيلها العلمي والفني قالت: «درست "بباب توما" حتى حصولي على الثانوية العامة، وتسجيلي للأدب الفرنسي في جامعة دمشق، وفي السنة الثانية في الجامعة قبلت بالمعهد العالي للموسيقا اختصاص غناء أوبرالي، إلا أن دخولي للمعهد العالي كان من خلال الأستاذ "جوزيف فلاح" الذي أعطاني بعض التمارين وقتها، ومن ثم عرفني على الفنانة "لبانة قنطار" التي درست عندها مدة سنتين، ومن ثم درست الصولفيج عند الأستاذ "حسام
إحدى التمرين الموسيقية
بريمو" ثم درست الغناء عند الفنانة "رشا رزق" التي أصبحت مُدرَستي في المعهد العالي للموسيقا».
وعن مشاركاتها الفنية أضافت: «شاركت وأنا في السادسة عشرة من عمري بغناء أغنية "كلنا منقول" مع الفنان "بشار موسى"، المغني الأساسي في فرقة "كلنا سوا"، ومن ثم شاركت مع الفنان "بشار موسى" بالغناء بألبومه الجديد الذي سماه "بلدي"، وعملت أغاني لقناة "سبيس تون" للأطفال، بالإضافة إلى مشاركتي الآن بدبلجة بعض برامج الأطفال فيها، وكانت أول حفلة غنائية مشتركة لي مع العازف "خالد عمران"، والعازف "ناريك عبجيان"، ومن ثم أقمت حفلة غنائية مفردة لي في فندق برج "الفردوس بدمشق" أنا وعازف البيانو "إياد حناوي" فقدمنا في وقتها قطع كلاسيك، أغاني "بوب" وقطع شرقية عديدة، وبعدها قدمنا حفلة في السفارة البريطانية، ومن ثم ساهمت مع فرقة أنس
زينة إفتيموس وهي تغني
وأصدقائه بحفلتين، الأولى في دمر الثقافي، والثانية في حديقة تشرين ضمن معرض الزهور، والآن أحضر مع فرقة أنس وأصدقائه الألبوم الثاني، ونعمل أنا وصديقاتي العازفات والفنانات على تشكيل فرقة فنية للبنات فقط اسمها "بس بنات" وقد رسمنا الخطوط العريضة لها، فهي فرقة ذات طابع أنثوي تقدم الأغاني والمقطوعات الموسيقية بكافة أنواعها الحديثة والقديمة لكن على الطراز الحديث، وسوف نسعى إلى أن نجعل هذه الفرقة ذات تأثير على مستوى سورية، وعلى مستوى الفرق الحديثة فيها، وأهم شيء أنني راضية عن نفسي وعن مشاركاتي بالحفلات الغنائية فالمستقبل لهذه الفرق أظنه جيداً لأن وضع الموسيقا في سورية يتحسن وأرى أنه مساعد للانطلاق بهذه الفرقة، وأن طموحي العلمي والموسيقي يكمن في السفر إلى أوروبا لإكمال دراستي العلمية في مجال الموسيقا الكلاسيكية والغناء الأوبرالي، وغناء
الجاز الذي لا يدرس بشكلٍ أكاديمي في سورية، وأكثر ما يعجبني تفاعل الجمهور معي على المسرح، فهذا التفاعل يشعرني بالنجاح، ويعطيني الإحساس، بأن صوتي يدخل إلى كل الناس ويؤثر فيهم وفي عاطفتهم فالمغني هو مترجمٌ للإحساس الإنساني والعاطفي قبل كل شيء».
فديوهات لزينه
وصوره لها [img]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]
[img][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة][/img]
